أطلقت وزارة التعليم مشروع المقاييس التربوية والنفسية في جميع المناطق بمشاركة 124000 طالب وطالبة كعينة، و600 مشرف ومشرفة بهدف إعداد قائمة بالمقاييس النفسية والتربوية وفق احتياجات الطلاب والطالبات.
وجاءت إجراءات تنفيذ المشروع وفق تحديد الاحتياجات وحصر المقاييس النفسية، وبناء المقاييس، والتوسع في التقنين، وإعداد حقائب المقاييس والحقائب التدريبية، ووضع ضوابط لاستخدامها. واشتملت المرحلة الأخيرة للمشروع على ورش تدريبية لمنسقي ومنسقات المناطق التعليمية، تمهيدا لتطبيقها على الطلاب والطالبات في الفصل الدراسي الثاني للعام 1438-1439.
ويتضمن المشروع خمسة مقاييس هي التوافق الدراسي، الثقة بالنفس، قوة الأنا، الأفكار اللاعقلانية ومقياس أزمة الهوية ويستهدف طلاب وطالبات الصفوف من السادس الابتدائي إلى الثالث الثانوي.
وأوضح مدير عام التوجيه والإرشاد بالوزارة الدكتور يحيى الخبراني أن الحاجة الماسة لأدوات تشخيصية تتميز بالموضوعية والجودة والدقة والسرعة، ونتيجة لدراسة نتائج قائمة المشكلات بوحدات الخدمات الإرشادية التي أظهرت وجود بعض المشكلات التي تحتاج إلى تشخيص دقيق لمعرفة الأسباب النفسية والتربوية لها، كانت ضمن مبررات إطلاق المشروع.
من جانبها، أوضحت مدير عام التوجيه والإرشاد للبنات موضي المقيطيب أن البرنامج يأتي انطلاقا من أهمية تقديم برامج وخدمات التوجيه والإرشاد بجودة عالية ووفق الأساليب الحديثة للإرشاد الطلابي التطبيقي وحرصا على تأسيس خدمة متخصصة ومتقدمة تعنى بحالات الطلاب الذين لم تحقق خدمتهم الإرشادية المناسبة في مدارسهم لأي أسباب أعاقت ذلك، سواء الذاتية منها أم الأسرية أو المدرسية.
وجاءت إجراءات تنفيذ المشروع وفق تحديد الاحتياجات وحصر المقاييس النفسية، وبناء المقاييس، والتوسع في التقنين، وإعداد حقائب المقاييس والحقائب التدريبية، ووضع ضوابط لاستخدامها. واشتملت المرحلة الأخيرة للمشروع على ورش تدريبية لمنسقي ومنسقات المناطق التعليمية، تمهيدا لتطبيقها على الطلاب والطالبات في الفصل الدراسي الثاني للعام 1438-1439.
ويتضمن المشروع خمسة مقاييس هي التوافق الدراسي، الثقة بالنفس، قوة الأنا، الأفكار اللاعقلانية ومقياس أزمة الهوية ويستهدف طلاب وطالبات الصفوف من السادس الابتدائي إلى الثالث الثانوي.
وأوضح مدير عام التوجيه والإرشاد بالوزارة الدكتور يحيى الخبراني أن الحاجة الماسة لأدوات تشخيصية تتميز بالموضوعية والجودة والدقة والسرعة، ونتيجة لدراسة نتائج قائمة المشكلات بوحدات الخدمات الإرشادية التي أظهرت وجود بعض المشكلات التي تحتاج إلى تشخيص دقيق لمعرفة الأسباب النفسية والتربوية لها، كانت ضمن مبررات إطلاق المشروع.
من جانبها، أوضحت مدير عام التوجيه والإرشاد للبنات موضي المقيطيب أن البرنامج يأتي انطلاقا من أهمية تقديم برامج وخدمات التوجيه والإرشاد بجودة عالية ووفق الأساليب الحديثة للإرشاد الطلابي التطبيقي وحرصا على تأسيس خدمة متخصصة ومتقدمة تعنى بحالات الطلاب الذين لم تحقق خدمتهم الإرشادية المناسبة في مدارسهم لأي أسباب أعاقت ذلك، سواء الذاتية منها أم الأسرية أو المدرسية.